عام

قال الأمين العام إن مصنع معالجة الفوسفات، سيسهم بشكل كبير في تطوير الاقتصاد الموريتاني، من خلال خلق فرص عمل جديدة، وتوفير مداخيل للبلد. 

 

وأوضح الأمين العام أن هذا المشروع سيمكن، حسب المعطيات، من إنتاج مليون طن سنويا من الفوسفات عالي التركيز.

 

جاء ذلك خلال اشرافه اليوم، في بلدية الفرع بمقاطعة بابابي، على وضع الحجر الأساس لمصنع معالجة الفوسفات وإطلاق أشغال الاستغلال في مناجم “بوفال – لبيره” للفوسفات. 

 

وبخصوص الطاقة الإنتاجية، أوضح الأمين العام أن هذا المشروع سيمكن، حسب المعطيات، من إنتاج مليون طن سنويا من الفوسفات عالي التركيز.

 

 

من جهته أكد المدير العام للشركة الموريتانية السعودية للفوسفات، عبد الله ولد الشيخ أحمد باب، أن حفل إطلاق تطوير المشروع يأتي تتويجا لاستكمال كافة عمليات التقييم ودراسات الجدوى وتصنيف الاحتياطيات، وفق أفضل المعايير الحديثة المتعارف عليها دوليا.

زر الذهاب إلى الأعلى