


اعتبر الاتحاد الأوروبي، حرق نسخة “من المصحف الشريف” أمام مسجد بستوكهولم، “عملا مهينا واستفزازيا ولا يندرج تحت حرية التعبير.
وعبر الاتحاد في بيان صادر عنه، عن تبنيه موقف الخارجية السويدية التي رفضت بشدة حرق المصحف من قبل شخص داخل أراضيها
وأشار إلى أنه “لا يعكس هذا العمل بأي حال من الأحوال آراء الاتحاد الأوروبي.”
وأشار إلى “مظاهر العنصرية وكره الأجانب وما يتصل بذلك من تعصب لا مكان لها في أوروبا.”
