عام

عالم الآثار الفرنسي تيري تيي يعبر عن شعوره بالأمن والطمأنينة وهو يجوب صحراء موريتانيا

عبر عالم الآثار الفرنسي، الباحث في قضايا الصوفية، البروفسير تيري تيي، عن شعوره بالأمن والطمأنينة في صحراء موريتانيا، حيث يجري أبحاثه، أكثر من بيته في بلده.

جاء حديث العالم الفرنسي، والباحث العالمي المهتم بشؤون الصحراء الكبرى، وإفريقيا جنوب الصحراء، في مقابلة حصرية خص بها إذاعة موريتانيا.

ويشتغل تييري تيي منذ سنوات بوصية من العالم الفرنسي المتخصص في موريتانيا، الراحل تيودور مونو، على استكشاف بعض المواقع الأثرية الموريتانية النادرة من نوعها في العالم.

وسبق للباحث والجامعي الفرنسي أن درس في جامعات: فرنسا، النيجر، اتشاد، مالي، ونشر عشرات الكتب ومئات المقالات العلمية المتخصصة في علم الآثار واختير من طرف المجتمع العلمي الدولي أمينا عاما للاتحاد الدولي لعلماء ما قبل التاريخ، وعضوا دائما في اللجنة التنفيذية للمنتدى الإفريقي لعلوم الآثار والإرث الثقافي إضافة إلى عضويته في اللجنة التنفيذية لبرنامج “الألب قبل الحدود”.

ترجمة لهذه المقابلة مع عز الدين ولد محمد السالك

زر الذهاب إلى الأعلى